والإدغام هكذا شيئاً شيئاً وذلك لأن الهمزة متحركة وقبلها يا أُنساكنة أصلية وعندما نصل يقرأ خلف عن حمزة بالسكت قولاً واحداً وله ترك الغنة هكذا شيء أو بالوالدين أما خلاد فله السكت وتركوه هكذا شيء أو بالوالدين شيئاً وبالوالدين وقرأ باقي القراء غير خلف عن حمزة بالإضغام مع الغنة قوله سبحانه إحساناً وبذي قرأ خلف عن
حمزة بالإضغام بلا غنة هكذا إحساناً وبذي وقرأ باقي القراء بالإضغام مع الغنة هكذا إحساناً وبذي لظُّ القُربَ على وزن فُعلًا فقرأ بالتقليل في ذات الياء قولاً واحدًا أبو عمر البصري وقرأ ورسٌ بالتقليل لخلف له الفدح والتقليل وقرأ حمزة والكسائي وخلف العاشر بالإمالة الكبرى قولاً واحدة التقليل هكذا القُربَ والإمالة
الكبرى هكذا القُربَ وكذلك الأمر في ذي القربى لظو واليتامى قرأ بالتقليل بخلف في الألف الثانية ورش هكذا واليتامى واليتامى وقرأ حمزة والكسائي وخلف العاشر بالإمالة القبرى قولا واحدا هكذا واليتامى لظو والجاري في الموضعين فيه التقليل بخلف عن ورش له الفتح والتقليل الفتح هكذا والجار والتقليل هكذا والجار ولا امالة
فيها إلا للدوري عن الكسائد الامالة الكبرى هكذا والجار ذي القرب والجار الجنوب وهنا تحرير لورش اجتمع اللين شيئاً وفيه التوسط والمد الطويل بمقدار ست حركات مع ذات الياء القرب واليتامى وفيها لورش الفتح والتقليل ولوظو الجار وفيه الفتح والتقليل لورش ففي تحرير هذه الآية ثلاث طرق لورش الأولى أن فيها أربعة أوضو هي تسوية
الجار بذات الياء فتحا وتقليلا فعندما نوسط شيئا نفتح القرب واليتام والجار وكذلك نقلل ذلك وعندما نمد شيئا لنا الفتح في القرب واليتام والجار ولنا أيضا التقليل في هذه الألفاظ فنقرأ بالتوسط هكذا شيئاً وبالوالدين إحساناً وبذلقربا واليتاما والمساكين والجار ذلقربا والجار ثم نقلل وبذلقربا واليتاما والمساكين والجار
ذلقربا والجار الجنوب ونفعل مثل ذلك عندما نمد شيئاً نفتح القربا واليتاما والجار ثم نقلل هذه الألفاظ هذه أربعة أوضو الطريقة الثانية أن فيها ثمانية أوضو نوسط اللي ونفتح ذات الي وعلى فتح ذات الي يكون لنا الفتح والتقليل في الجار ثم نقلل ذات الي وعلى التقليل في ذات الي يكون لنا في الجار الفتح والتقليل فهذه أربعة أوضو
على التوسط في الليل ثم نأتي بها أيضا على المد في الليل وبذلك تكون الأوجه ثمانية نقرع بالتوسط الليل على هذه الطريقة هكذا شيئاً وبالوالدين إحساناً وبذي القرب واليتاما والمساكين والجار ذي القرب والجار الجنوب ثم نقلل الجار هكذا والجار ذي القرب والجار الجنوب ثم نقلل القرب واليتام وعلى ذلك الفتح في الجار والتقليل فيه
هكذا ونقلل القرب واليتام والمساكين والجار ذي القرب والجار الجنوب ثم نقلل الجار هكذا والجار بالقربى والجار الجنوب ثم نفعل مثل ذلك مع مد شيئاً وبهذا تكون الأوجه ثمانية الطريقة الثالثة أن فيها ستة أوجه نوسط الليل ونفتح ذات اليوم وعلى هذا الوجه نأتي بوجهين في الجار هكذا شيئاً وبالوالدين وبذلقربا وبيذلقربا وليتاما
والمساكن والجار ذلقربا والجار الجنوب ثم نقلل الجار هكذا والجار ذلقربا والجار الجنوب ثم بعد ذلك نقلل ذاتا ليا مع تقليل الجار هكذا وَبِذِي الْقُرْبَ وَالْيَتَامَ وَالْمَسَاكِينَ وَالْجَارِذِ الْقُرْبَ وَالْجَارِالْجُنُبَ هذه ثلاثة أوده مع توسط اللين ثم نمد اللين ونأتي بهذه الأوجه الثلاثة أيضاً وبهذا تكون
الأوجه على هذه الطريقة ستة أوده قوله سبحانه والصاحب بالجنب قرأ بإدغام الباء الأولى في الثانية السوسي عن أبي عمر البصري ويعقوب هكذا والصاحب بالجمب قوله سبحانه ملكت أيمنكم قرأ ورس بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة في الحالين هكذا ملكت أيمنكم وعندما يصل يقرأ بالنقل أيضا مع مراعاة صلة نيم الجمع هكذا
وما ملكت ايمانكم إن الله وعندما نقف على كلمة ايمانكم يقول لقلف عن حمزة ثلاثة أوضه النقل والتحقيق من غير سكت والثكت هكذا ملكت ايمانكم ملكت ايمانكم ملكت ايمانكم ويقول لقلّاد وجهان النقل والتحقيق من غير سكت هكذا ملكت أي مالكم ملكت أي مالكم أما عند الوصل لخلف عن حمزة فليس له إلا ترك السكت وليس لقلّاد في الوصل إلا ترك
السكت قوله سبحانه أي مالكم إن الله ميم جمع بعدها حمزة قطع قرأ بصلتها في حال الوصل قولا واحداً ورش وبن كثير وأبو جعفر وقرأ قالون بالإسكان والصلة وكل في الصلة على مذهبه في المد الجائز المنفصل فقرأ ورش بالصلة مع المد الطويل وقرأ أبو جعفر وبن كثير بالصلة مع القصر وقرأ قالون في وجه الصلة بالقصر والتوسط وعندما نقفوا على
قوله سبحان ايمانكم إن يكون لخلف عن حمزة وجهان ترك السكت والسكت ويكون لخلاد ترك السكت فقط وكذلك الأمر عند الوصل لهما لخلف عن حمزة ترك السكت والسكت ولكلاد ترك السكت فقط